“ويرسل الرسول رياح التفاؤل رخاء مطمئنة ويبث الرجاء في الله والأمل في رحمته بثا رحبا فيقول:"من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ”
“كان الرسول صلى الله عليه وسلم يرغب أمته في استقبال الليل بكيان نظيف فيقول : ( طهروا هذه الأجساد طهركم الله تعالى فإنه لا يبيت أحد طاهرا إلا بات في شعاره ملك يقول : اللهم اغفر له فإنه بات طاهرا”
“إن لا إله إلا الله ليست كلمة تنطق باللسان فتعطي الإنسان صفة الإسلام مدى الحياة ثم يدخله الله الجنة في الآخرة مهما تكن أعماله وأفكاره ومشاعره ، ولكن لا إله إلا الله كلمة لها معنى وتستتبع مسؤوليات وتكاليف، والالتزام بهذه الكلمة معناه الرفض الجازم والتخلي الكامل عن كل ما عدا الله من معبودات ، سواء كانت شعارات أو زعامات أو نظما وقوانين أو أحزابا... ورايات هذه هي حقيقة لا إله إلا الله”
“في الجنة لا نعرف كلمة: لا... إلا في لا إله إلا لله.”
“أسماء الله غير محصورة في عدد معين وأما الحديث الذي رواهما البخاري ومسلم في صحيحهما , عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة" , فلا يُفيد حصر أسماء الله في هذا العدد المعين المذكور في الحديث بل الدلالة على فضيلة إحصاء هذا العدد من أسماء الله . ”
“~لا إله إلا الله محمد رسول الله~”