“ويرسل الرسول رياح التفاؤل رخاء مطمئنة ويبث الرجاء في الله والأمل في رحمته بثا رحبا فيقول:"من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ”

خالد محمد خالد

Explore This Quote Further

Quote by خالد محمد خالد: “ويرسل الرسول رياح التفاؤل رخاء مطمئنة ويبث الرجا… - Image 1

Similar quotes

“إنه يبرأ إلى الله من حوله و من قوته.. و إنه في ضياء إخلاصه العامر ليهرب من قدرته إلى قدرة الله, و من إختياره إلى اختيار الله, و من رأيه إلى توفيق الله”


“على أن أزمة المصير الإنساني بالنسبة للفرد إنما تتركز مهولة ومخوفة في الموت نفسه هذا الحادث البيولوجوي الذي نهتز منه رعبا وفرقا.وعلى الرغم من أن شمول المأساة يخفف من وقعها فالموت رغم شموله جميع الأحياء من بدء الحياة إلى مُنتهاها لا يزال الهول الذي يبعث في حياتنا الجزع والألم.وكل محاولة لحل أزمة مصيرنا تخفق لا محالة إذا هي عجزت عن تفسير الموت تفسيرا يطمئننا ويجعل بيننا وبينه جوا من الثقة..ماالحل؟#لقد واجهت أحاديث الرسول ظاهرة الموت على النهج الذي يزيل عنه ضراوته وبأسه.فهو أولا ليس فناء مطلقا لا يلتقي بعده الأهل والأحباب بل هو إنتقال يتلوه لقاء وخلود..وهو كحادث عضوي ليس محنة لروح الإنسان الطيب الصالح.بل يحكي لنا الرسول صورة الموت للذين عاشوا حياة خيرة فيقول:"إذا حضر المؤمن أتت ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون:اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح وريحان ورب غير غضبان فتخرج كأطيب ريح مسك"ولقد قال بعض أصحابه يوماَ:"يارسول الله إنا لنكره الموت"فأجابهم عليه الصلاة والسلام:"ليس ذلك، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بُشّر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه”


“إنه يوم لم يعرف المسلمون بعد، حقه عليهم، ولا واجبهم تلقاءه، وإن الأقدار لم تدع رءوس أبناء الرسول -صلى الله عليه وسلم - تحمل على أسنة رماح قاتليهم، إلا لتكون مشاعل على طريق الأبد.. للمسلمين خاصة، وللبشرية الراشدة كافة، يتعلمون في ضوئها الباهر: أن الحق وحده هو المقدس.. وأن التضحية وحدها هي الشرف.. أن الولاء المطلق للحق والتضحية العادلة في سبيله، هما وحدهما اللذان يجعلان للإنسان والحياة قيمة ومعنى ..!!!”


“و لكم كان صادقاً حين قال:لو وكلني الله إلى نفسي لكنتُ كغيري”


“و إن (عمر بن الخطاب, رضي الله عنه) ليضع الناس في ميزان ذكي قويم فيقول:أحبكم إلينا قبل أن نراكم أحسنكم سيره, فإذا تكلمتم فأبينكم منطقاً, فإذا اختبرناكم فأحسنكم فعلاً.و المظاهر العابره لا تكفي عنده لتكوين أحكام عن الآخرين.يسمع واحداً يُطري آخر و يمتدحه قائلاً, إنه رجلٌ صادق.فيسأله عمر: هل سافرت معه يوماً..؟؟يقول الرجل: لا.هل كانت بينك و بينه خصومةً يوماُ..؟لا.هل ائتمنته يوماً على شيئ..؟لا.فيقول عمر: إذا لا علم لك به. لعلك رأيته يرفع رأسه في المسجد و يخفضه.”


“كان دعائه الدائم:اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في قدرك, حتى لا أحب تعجيل ما أخرت, ولا تأخير ما عجلت”