“أهوي كما الشواهينُ من قمةِ كبريائي ..ولا أعثر على أشواك أقع عليها لأسلمَها الرّوح!”
“الرّوح تهجر الجسد مرّة , وأنا هجرتني روحي ألف ألف مرّة منذ غيابه !وحده .. كانَ قادرا أن يتمدّد ويتقلصيثور وينحسر , كما البحرداخل محارة حواسي!”
“كنتُ قد أدركتُ أنْ ..لا أحد يستحق مفاتيحَ حواسيسوى رجل على مستوى أحلامي!وجاءَ ..بثقةِ فارس ٍ من العصر الإقطاعيّ,ورقّةِ بُستانيّ يتقنُ لغةَ الورد !دونما مقدمات جاءَ ..كماالمطر ..كما مخاض المرأة البـِكر ..كاندلاع القصيدة ..مُلقيـًا خلف خطواته جفافَ منفىووجوهًا أكل عليها الهـَمُّ وشرب!”
“الموتُ أرحم من حياة ٍ بلا معنى . الموتُ أرحم من حياة تبدو كما البحر هادئة لكنـّها تخفي داخلها حيتان القلق والأرق والموت اليوميّ البطئ.”
“مرّ بقلبي..كما التاجر الأنيق.. فاشترى كل منتوجات كياني.. من حنان وحنينغيرة ً وحيرة ً ، جنونًا وظنونْ..وحينَ منحته وسام الترقيـة..تاهَ في سوق الغُربة!”
“على خط الارتواء التقينا,واحترقنا مرّة ومرّة ,وولدنا ألف مرّة ,من أخمص ِ الشوق حتـّىمَطْلَع ِ الآاااااااااااه..”
“أفتقدُكَ ويقهرُني غيابكَ كما يقهر روتين الفروض المدرسيّةالتلاميذ َ”