“وكُلُّ نَبْضٍ فيكِ يُوجعُني ، ويُرْجِعُني إلى زَمَنٍ خرافيّ . ويوجعني دمي والملحُ يوجعني … ويوجعني الوريدُ !”
“قولي ما اسمُ جُرْحِكِ أَعرفِالطُرُقَ التي سنضيع فيها مَرّتيْنِ !وكُلُّ نَبْضٍ فيكِ يُوجعُني ، ويُرْجِعُنيإلى زَمَنٍ خرافيّ . ويوجعني دميوالملحُ يوجعني … ويوجعني الوريدُ”
“أعيديني إلى جسدي لتهدأ لحظةًإبرُ الصنوبر في دمي المهجور بعدك ِ .”
“لا شيءَ يوجعني في الغياب سوى عُزلةُ الكـــــونِ”
“لا شيء يوجعني في الغياب سوى عزلة الكون”
“لا شئ يوجعني في الغياب سوى ..عزلة الكون”
“في انتظارِكِ، لا أستطيعُ انتظارَكِلا أَستطيعُ قراءةَ دوستويفسكيولا الاستماعَ إلي أُمِّ كلثوم أَو ماريّا كالاسوغيرهمافي انتظارك تمشي العقاربُ في ساعةِ اليد نحو اليسارإلي زَمَنٍ لا مكانَ لَهُفي انتظارك لم أنتظرك، انتظرتُ الأزَلْ”