“قال (أرحنا بها) ولم يقل (أرحنا منها) ... ففرق بين من كانت الصلاة لجوارحه قيداً ثقيلاً, ولقلبه سجناً ضيّقاً, ولنفسه عائقاً ... ومن كانت الصلاة لقلبه نعيماً, ولعينه قرّة, ولجوارحه راحة, ولنفسه بُستاناً ولذّة ..." :)”
“إذا كانت الصلاة تبعث على الراحة، فهي مثل راحة ابن حنبل بمواجهة جلاديه، وابن تيمية ضد سجانيه، وابن رشد بمواجهة خفافيش عصره، وليس مثل راحة شاب عاطل عن العمل يشخر في انتظار الصلاة لكي تساعده الصلاة على تحمل واقع البطالة الذي يعيشه.”
“كانت الصلاة والزكاة جزءا من الحياة وليست مجرد "فروض" يؤديها الإنسان أو شعائر يقيمها.”
“للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة, وموقف بين يديه يوم لقائه. فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر, ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفّه حقّه, شدّد عليه ذلك الموقف”
“للعبد بين يدي الله موقفين: موقف بين يديه في الصلاة وموقف بين يديه يوم لقائه, فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر, ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفٍّه حقه شدد عليه ذلك الموقف”
“الصلاة نوعان: صلاة تستريح بها وصلاة تستريح منها. الأولى تنتظرها قبل دخول وقتها والثانية تدركها قبل خروج وقتها”