“يأتي الصيف برائحة جوز الهند المنبعثة من بشرتك، ينساب شَعرك المسروق من وهج الشمس ويغمرني. أنا: بهجة الموج.. ألامس أطراف أصابعك وأدعوكِ للغرق.”
“حبيبي بحار تتسرب من جسده خمرة الشمس، يصنع لي من الموج أغنية، يأخذني عميقاً وحينما أوشك على الغرق وينفد الأوكسجين من صدري، يقبلني.. فتتفتح محارة.”
“لا أحد سيستعيد قلبي المفقود / من بين كل تلك الجذور، من وهج الشمس النضر المرير / المتناسل على صفحة الماء. / هناك يعيش الظل الذي لا يتبعني”
“لا تضعي أصابعك على الطاولة . لا تحركيها , لا ترتبي أزهار المزهرية , هذا التأمل الذي يأتي من نصف النافذة يقتلني جمالاً”
“العينان الخضراوانمروحتانفى أروقة الصيف الحرانأغنيتان مسافرتانأبحرتا من نايات الرعيانبعبير حنانبعزاء من الهة النور الى مدن الأحزانسنتانوأنا أبنى زورق حبيمتد عليه من الشوق شراعانكى أبحر فى العينين الصافيتينالى جزر المرجانماأحلى أن يضطرب الموج فينسدل الجفنانوأنا أبحث عن مجدافعن ايمان !”
“إن مشتري المسروق أنذل من السارق لأنه يسرق مرتين”