“لا تصالحْولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْوالرجال التي ملأتها الشروخْهؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْوامتطاء العبيدْهؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهموسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْلا تصالحْفليس سوى أن تريدْأنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْوسواك.. المسوخْ!”

أمل دنقل

Explore This Quote Further

Quote by أمل دنقل: “لا تصالحْولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْوالرجال التي م… - Image 1

Similar quotes

“لا تصالحولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخوالرجال التي ملأتها الشروخهؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهموسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخلا تصالحفليس سوى أن تريدأنت فارسُ هذا الزمان الوحيدوسواك.. المسوخ!”


“لا تصالحْفليس سوى أن تريدْأنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْوسواك.. المسوخْ!”


“ارفع سيفك في وجه المحتل .. لا تُرغم شعبك أن يدفع ثمن الذل”


“لا تصالح ..ولو حرمتك الرقادصرخاتُ الندامةوتذكَّر..(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)أن بنتَ أخيك "اليمامة"زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-بثياب الحدادكنتُ، إن عدتُ:تعدو على دَرَجِ القصر،تمسك ساقيَّ عند نزولي..فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-فوق ظهر الجوادها هي الآن.. صامتةٌحرمتها يدُ الغدر:من كلمات أبيها،ارتداءِ الثياب الجديدةِمن أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!من أبٍ يتبسَّم في عرسها..وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،لينالوا الهدايا..ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)ويشدُّوا العمامة..لا تصالح!فما ذنب تلك اليمامةلترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،وهي تجلس فوق الرماد؟!”


“أسائل:من للصغار الذين يطيرون -كالنحل- فوق التلال؟ومن للعذارى اللواتي جعلن القلوب:قوارير تحفظ رائحة البرتقال؟ومن سيروض مهر الخيال؟ومن سيضمد -في آخر الصيد- جرح الغزال؟ومن للرجال..أذا قيل "ما نسب القوم"؟فانسكبت في خدود الرمال دموع السؤال؟”


“حين رأيت أن كل ما أراه. لا ينقذُ القلبَ من الملل!”