“من زَعم أن هناك سلامٌ دائم مع اليهود فهو قد كفر بما أُنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، فالصراع هو بيننا وبين أعداء الإسلام قائم وإلى قيام الساعة”
“أصبح دين محمد صلى الله عليه وسلم ألعوبة بيد السلاطين ونسى الناس أن محمداً كان من ألد أعداء السلاطين”
“من ترك الشرع المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وتحاكم إلى غيره ولو إلى شريعة منسوخة فإنه يكون قد حادَّ الله ورسوله وخلع بذلك ربقة الإسلام من عنقه لأنه يكون بذلك قد جعل لله ندًا في الطاعة والاتباع”
“ولما كان الفهم عن الله تعالى وعن رسوله صلى الله عليه وسلم مشروطاً فيه أن يكون على مرادِ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لا على حسب الأهواء , كان لِزاماً أن يُنظر في مدلولِ اللفظِ الذي تلفَّظَ به الرسول صلى الله عليه وسلم , حتى يكون فهمُ اللفظِ على مراد الرسول صلى الله عليه وسلم”
“لا يكفي أن نؤمن بحمد صلى الله عليه وسلم ، ولا يكفي ان نحبه ولا يكفي ان نحفظ أحاديثه صلى الله عليه وسلم ، ولكن يجب أن يصبح كل واحد منا (محمد) . أي يجب ان يجسد كل واحد منا محمد”
“ إن العقلية الجاهلية المتحجرة التي تمجد الرجل وتقلل من شأن المرأة لم تستطع تحمل نظرة الإسلام للمرأة, تلك النظرة التي ساوت بينها وبين الرجل حين جعلت النساء شقائق الرجال. وهذه العقلية الجاهلية هي ماجعل التمييز ضد المرأة يستمر كل هذه العصور ويرمي بتعاليم الدين الحنيف عرض الحائط ويصر على أن الإرث الرهيب القادم من حضارات مختلفة وديانات عديدة تحتقر المرأة وتقلل من شأنها هو الصواب وليس ماقاله الله في كتابه ومافعله محمد صلى الله عليه وسلم مع نسائه.”