“بامكانها أن تقول نعم أنا سليمة بنت جعفر، أنشأنى رجل جليل يصنع الكتب و احترق قلبه يوم شاهد حرق الكتب فمضى فى صمت نبيل، و أنا يا جدى صرخت ساعة التعذيب، صحيح، و اختل منى العقل و البدن، لحظات يا جدى .لحظات، و لكنى لم أقل شيئا تخجل منه”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور: “بامكانها أن تقول نعم أنا سليمة بنت جعفر، أنشأنى … - Image 1

Similar quotes

“بإمكانها أن تقول نعم أنا سليمة بنت جعفر, أنشأني رجل جليل يصنع الكتب واحترق قلبه يوم شاهد حرق االكتب فمضى في صمت نبيل.”


“ لم يعد هذا زمان العلماء و الفقهاء يا أبا جعفر ولا زمان النساخين. اللغة القشتالية قادمة لا محالة و العربية لم تعد بضاعة رابحة”


“ما هو يا بنت أخويا لازم تختاروا يا إما طريقتنا : جواز و عيال و أهل و عشيرة , يا إما تدفوا بعضكم, و الصاحب يبقي عزوة صاحبه,ما حدش يقدر يعيش وحده عريان”


“الإنتظار.كلنا يعرف الإنتظار.أن تنتظر ساعة، يوما أو يومين، شهراً أو سنة و ربما سنوات. تقول طالت، و لكنك تنتظر.كم يمكن أن ننتظر؟”


“((نسيوا ! )) .. قالت راء لنفسها ببعض الأسي .لم ينسوا .. انتظروا وصول ابيهم فى المساء , اجتمعوا حولها و قدموا لها هدية و قبّلوها و غنوا لها ...ثم أبرز لها 4 صورة رسمها ... قدمها لها ... ألقى بنفسه عليها و احتضنها بقوة و قال : " باحبك جدا يا ماما راء , و حتى و انت بتعلمينى حاجات غلط , باحبك ... و الغلط اللى بتقوليه باكتشف وحدى إنه غلط ...فمش مهم !”


“ فعرفت أم جعفر أن موت الظبية كان علامة و إشارة و أن الله في سمائه له حكمة تجل عن الفهم”