“لن أبكي .. أُقسم أنّي لن أفعل .. ! لن أدع الأحزان تنصر عليّ ستقف ابتسامتي عثرةً في وجه هذه الحياة رُغماً عن أنف كل شيء !”
“لن أضبط المنبه هذه المرة ! لا شيء يستحق اليقظة”
“هذه المرة لن أبكي على من يخذلني ، فمن يكسر شيئا جميلا جمعني به لا يستحق قطرة من دموعي !”
“لن أدع طيفك الذي زاني في الحلم على عجل ، يفسد علي هدوء هذا الصباح ..! عد من حيث جئت فلا مكان لك في ازدحام يومي !”
“أَحبتهُ أَكثر عِندما صَرخ في وجهها وهي تَرحل : - لَيس عدلاً أن تتقدمي نحوي متى شئتِ وتتركيني في عاصفة غيابك كيفما يحلو لكِ.. هذه المرة لن ترحلي ..لن ترحلي ..”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“بوسعي أن أتغاضى عن كل ما حدث .. أن أتجاهل هذا الحزن الذي يستلقي بجانبي على السرير .. أن أنفض عن وجهي ملامح الانكسار و التعب .. أن أرتدي ابتسامتي الباهتة المستهلكة .. أستطيع أن أفعل أي شيء إلا نسيانك !!”