“العلم الحق لم يكن أبداً مناقضاً للدين، بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه”
“إن العلم الحق لم يكن أبداُ مناقضاً للدين بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه”
“إن العلم الحق لم يكن أبدا مناقضا للدين بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه”
“إن العلم الحق لم يكن أبدا مناقضا للدين، بل إنه دال عليه ومؤكد لمعناه. وإنما نصف العلم هو الذي يوقع العقل في الشبهة والشك.”
“إن العلم الحق لم يكن أبداً مناقضاً للدين بل إنه دال عليه مؤكد بمعناه .و إنما نصف العلم هو الذي يوقع العقل في الشبهة و الشك .. و بخاصة إن كان ذلك العقل مزهوّاً بنفسه معتدّاً بعقلانيته .. و بخاصة إذا دارت المعركة في عصر يتصور فيه العقل أنه كلّ شيء .. و إذا حاصرت الإنسان شواهد حضارة ماديّة صارخة تزأر فيها الطائرات و سفن الفضاء و الأقمار الصناعيّة .. هاتفةً كلّ لحظة .أنا المادةأنا كل شيء”
“لم يكن الصمت معه أبداً مزعجاً”