“و كَم أتمنى لَو أَقضي جَميع تَفاصيلي الصَغيرة و الكبيرة مَعك ! نَزور أماكِنكِ التي تَرتاحُ فيها ، و نَقرأ كُتبك المُفضلة . نَقتني زُهورك التي تُحب ، نَلتهم سَوياً كُل الأطعمة التي تَعشق ! نُسافر لِبلادٍ حَلمتَ بِها . و نُحقق أحلامً رَسمناها لِمستقبلنا ♥ نُصلي الجَماعةَ مَعاً . نَسهرُ ليالي الجُمعةَ في بَيتِ أهلك نُقبل قَبل الخُروج يَد والِدتك و من ثَم نعود ليَجمعنا سَقف بيتٍ واحد !”
“اسمك على شاشَتي الصَغيرة يَملأ قَلبي فرحاً . عَصافير الشَوق تُغَّرد على نافذتي ، أما انتظاري فها هو يَحمل أمتعته و يَرهب بعيداً حين يَسمع صَوت فَيروز تُغني لي ولك كَما لم تَفعل من قَبل . " بحبك إنتَ ...هَيدا إنتَ " صَباحي أنتْ .”
“وَ أنا إن فعلتُ شيئاً لأحدهمْ، لا أفضّل أن يقولَ لي شُكراً ولا أي مسمّىً يُشبهها..أنا فقطْ أُريدُ أن أرى في عينيه فرحاً بسببي، وَ هذا يكفيني،يكفيني جدّ”
“صباحي هذه العصفورة التي ترتل تراتيل الصباح على حافة نافذتي ♥”
“شكراً يالله على هداياك المُتصلة ، التي ترسلها على يد عبادك ♥”