“كيف تستطيع أن تنامَ بضميرٍ مُرتاحٍ ، فيما أنا أبكي طوال الليل بسببك !”
“كيف لى أن أخاف البهجة ، بسببك !”
“وبرغم رحيلك يا أبي ..لم يزل اسمك بهاتفي ..فأنا أترقب يوماً أن تتصل ..لتسألني ..كيف صار حالي لحالي ..وكيف تمضي بدونك أيامي ..ولماذا دوماً يا أبي ..في عتمة الليل أبكي ..”
“كلما أمعنت التفكير فيما كتبته طوال مساري، أرى طفلا يريد أن يقول ما لا يقوله الغير.”
“ بعد أن تمرنت عليه ثماني ساعات يومياً طوال خمسين سنة ، كيف تتوقع مني أن أخشى الموت ! ”
“كيف تستطيع أن تصادق الآخرين .. و أنت عاجز عن مصادقة نفسك !”