“الزوج.. أتُراه أتى اليوم، ليأخذني إلى الموضع الذي يسعدني فيه، و أسعده. هل آن أوان سعدي؟ النسوة المتزوجات، الحزينات، يسمين الزواج السعد. لكنني رأيت البنات الصغيرات وحدهن السعيدات، المرحات طيلة الوقت كفراشات تبتهج بغير حساب، و إن غابت الأسباب.”
“النسوة المتزوجات , الحزينات , يُسَّمين الزواج السعد . لكننى رأيت البنات الصغيرات وحدهن السعيدات , المرحات طيلة الوقت كفراشات تبتهج بغير حساب , و إن غابت الأسباب”
“كنت معهم في القطار و لم أكن. لأنني منذ ذلك اليوم الذي أركبونا فيه الشاحنة و رأيت أبي و أخَوَي على الكوم، بقيت هناك لا أتحرك حتى و إن بدا غير ذلك.”
“سنرجع إلى الوقت الذي يقتل الوقت و يميتني معه !”
“سنرجع إذن إلى الحياة القديمةسنرجع إلى التلفت للوراء في خوف و إحتباس الصوت و الهروب في القراءة و الرعب من الناس و الأشياءسنرجع إلى الوقت الذي يقتل الوقت و يميتني معه !”
“بعد أن تخطيت مرحلة الفراق و البكاء والوجع و الحنين والانتظار و الشوق ، هل يمكنني اليوم أن أدخل بقدمي اليمنى إلى حدائق النسيان .. !”