“الزوج.. أتُراه أتى اليوم، ليأخذني إلى الموضع الذي يسعدني فيه، و أسعده. هل آن أوان سعدي؟ النسوة المتزوجات، الحزينات، يسمين الزواج السعد. لكنني رأيت البنات الصغيرات وحدهن السعيدات، المرحات طيلة الوقت كفراشات تبتهج بغير حساب، و إن غابت الأسباب.”
“النسوة المتزوجات , الحزينات , يُسَّمين الزواج السعد . لكننى رأيت البنات الصغيرات وحدهن السعيدات , المرحات طيلة الوقت كفراشات تبتهج بغير حساب , و إن غابت الأسباب”
“و قد يأتى يوم، يكون فيه لكل إنسان إعتقاده الخاص المختلف عن إعتقاد غيره ، فتنمحى الديانه من أساسها و تزول الشريعة و يومها هل سيكون الراهب الفريسى”
“كانت (كن) حاضرة في فكرنا ثم صارت اليوم بعيدة عنا ..لم نعد نعنى اليوم بالايجاد ..و تركنا للاخرين سلطة التكوين و التشكيل فينا ..يقولون لنا (كونوا) فنكون .. على النحو الذي يريدونه ..”
“الموضع المقترح كان مناسبا فهو متوسط بين الكنيسة و المدينة لا هو هنا و لا هو هناك هو مثلي بين بين”
“و القلب يا هيبا فيه نور الايمان و لكن ليست لديه القدرة على البحث و الادراك و حل التناقضات”
“هل أغافلهم, و هم أصلا غافلون, فأعود اليه من جديد .. لأبقى معه, و معا نموت, ثم نولد من جديد .. هدهدين”