“مزق كل المرايا والوصاياكن كما اشتهيك واشتعل قليلاً كي أراكتضيء الدار والأقماركن سلساً شرساً مستعداًلما يجعل الجاردينيا وقوداً لهذا المساء”
“يمكنني المرور على كل المرايا،مغمضة العينين،لأغيظها بالقدر الكافي،كي تتوقف عن استنساخ أمور لاتعنيها،وجعلها أقل فرادة ووجودا".”
“ربما عليها أن تبتعد قليلاً كي يراها ..كاملة .. مكتملة !”
“ هذا غريب! فالذكريات القديمة وفية بنا، لاتفارقنا، بينما ذكريات هذا الصباح تبخرت باختصار، الزمن نخر كل شئ في هذه الدار التي تشرف على الموت كما أنا.”
“لا ننسى أبداً..ولكن..نغمض أعيننا قليلاً كي نستطيع أن نعيش..”
“أعدّي لي الأرض كي أستريحفإني أحبّك حتى التعبصباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساء ذهب”