“قررت ألا أصدق أحداً بعد اليوم دون أن أتأكد بنفسي من صحة كلامه كائناً من كان..شيعياً.. سنياً.. يهوديًا.. أياً كان.”
“هذا رجل شجاع، من العيب أن نتلقى التهانى بمناسبة موته...كان رجلًا شريفًا، من أين لى بعدو مثله بعد اليوم؟”
“من كان الله معه فما فقد أحداً...من كان الله عليه فما بقي له أحد...”
“أغلب أحاديثنا - بعد كلمتين ليس غير - تتحول من الموضوع - أياً كان - إلى الذات ، الشكوى أو الافتخار ، ولكني أحس أنهما ينبعان من نزعة واحدة متكتمة : إستجداء تبرير الوجود”
“قررتُ أن أحلَّ أزمةَ (الشوق) الأوسط ألا أعيدَ إليك قلبَك ألا أخرجَك من ذاكرتي مهما كان النسيان”
“...اذا كان الأطفال هناك مرتاحون من الصراع من أجل البقاء , ألا يعني ذلك أن انسانا جديدا ينمو ؟! ..”