“مشكلة بلدنا ، ليست الدين ، ليست الإسلام ، إنها الظلم : هذا ما يجب وضع حد له إذا أردنا أن يعود السلام”
“ليست السياسة فى الإسلام نفاقا، و ليست السياسة فى الإسلام ظلما، وليست السياسة فى الإسلام كبرا و ليست السياسة فى الإسلام فقدانا للضمير أو خلفا للعهد أو نقضا للمواثيق بل السياسة فى الإسلام جزء لا يتجزأ من الدين فلا يمكن بأى حال من الأحوال أن يفصل بينها وبين الدين.”
“ليس صحيحاً أن علينا التنازل عن اهتمامنا بالروح إذا كُنا لا نقبل عقائد الدين , ذلك أن المحلل النفساني في وضع يسمح له بدراسة الإنسان عبر الدين وعبر نسق الرمز اللادينية , وهو يرى أن المسألة ليست هي عودة الإنسان إلى الدين والإيمان بالله , بل هي أن يحيا في الحب ويفكر في الحقيقة”
“اعتقاداتك الدينية هى شئ خاص بك. إنها ليست ولا يجب أن تكون أساساً للقانون. إذا استخدمتها كمبرر للتمييز ضد الآخرين، فلا تنزعج عندما يراك الآخرين مخبولاً.”
“هذه ليست النهاية .. بل يجب أن تكون البداية الحقيقية ....”
“إن المرجع في الحكم على نظام ما يجب أن يكون هو قواعده وأصوله ، فأما حين تُخالف هذه القواعد والأصول بسبب الجهل أو الانحطاط ، أو أي عوامل أخرى ، فالذي يجب أن يقوله المخلصون للحق في هذه الحالة : أن أصول هذا الحكم ليست مرعية.”