“عندما تعود للوطنلاتوجه وجهك صوب البيوت والمدن والحدائقأعط وجهك المقبرةهناكهناكستجد الكثيرينممن تود أن ترىويودون أن يروكولو من تحت تراب الذكريات”
“ لا توجّه وجهك صوب البيوت, والمدن والحدائق. أعطِ وجهك للمقبرة, هناك ستجد الكثيرين ممن تود أن ترى ويودون أن يروك, ولو من تحت تراب الذكريت”
“لي في لندن الكثير من الذكريات. والمدن لاتحب ولا تكره إلا بسبب الذكريات.وحب الوطن قائم أساساً على الذكريات , بدليل أن فاقدي الذاكرة لايحبون أوطانهم !”
“أشتهي أن يكون وجهك أول وجه يطالعني مع زفرات أنفاس العام الجديد”
“أنها مأساه ...أن تنظر فى المرآه,,فلا تري وجهك ...ولا تتعرف عليه”
“ضعى متاريس بينك وبين من لا تريدينهم..تعلمى لعبة الأقنعة..على شرط أن تبقى وجهك لنفسك..وابحثى عمن يعيشون بلا أقنعه..”