“عندما تعود للوطنلاتوجه وجهك صوب البيوت والمدن والحدائقأعط وجهك المقبرةهناكهناكستجد الكثيرينممن تود أن ترىويودون أن يروكولو من تحت تراب الذكريات”
“ لا توجّه وجهك صوب البيوت, والمدن والحدائق. أعطِ وجهك للمقبرة, هناك ستجد الكثيرين ممن تود أن ترى ويودون أن يروك, ولو من تحت تراب الذكريت”
“ياللأرض التي أينما يممت وجهك في أنحائها تجد ذكرى مجزره!”
“عندما تعود إلى الوطن وتشتاقُ إلى رفاقِ الصبا, فلا تبحث عنهم في الأزقة الحامضة ولا في حانات الذنوب, بل تتبع آثارهم في خارطة المنافي المعلّقة على طاولة القيامة”
“حقيبتي لم تزل ملقاة في الإستقبال, ومفتاح غرفتي في يدي والدموع بقلبي”
“لا تبصق فوق الارض لتراب بلادي معجون بدم الشهداء”
“لي في لندن الكثير من الذكريات. والمدن لاتحب ولا تكره إلا بسبب الذكريات.وحب الوطن قائم أساساً على الذكريات , بدليل أن فاقدي الذاكرة لايحبون أوطانهم !”