“التأمل طريقك إلى الشفاء, قد يعالج الأطباء كل أنواع الآفات الأخرى , لكن التأمل هو العلاج الوحيد لداء- كونك إنساناً- أن المريض القابع داخلناً ينتج ألف دواء ودواء على مستوى الجسد الخارجي”
“يتناول الطب أمراض الإنسان بسطحية مفرطة ,لكن التأمل يأخذ بجوهر الإنسان في العمق فيحاول الطب أن يعالج صحة الإنسان في القشور بينما يحاول التأمل أن يحافظ على اتساق وتماسك كينونة في العمق”
“كل التطورات الأخيرة في فلسفة الغرب تشير إلى انه قد يكون الانتحار هو الحل الوحيد , طبعا أن كنت تجهل عالمك الداخلي وتملك كل ما يمكن أن يقدمه العالم الخارجي لك يصبح الانتحار الحل الوحيد”
“الصحراء كيان معتزل، والكيان المعتزل هو الكيان القادر على أن يتأمل. وصاحب التأمل هو صاحب الصلاة. وصاحب الصلاة هو صاحب النبوة.”
“التأمل يؤدي إلى التبصر”
“كل عذراء فهي مريضة إلى أن تتزوج؛ فيجب أن يُعْلِمها أهلها أن العلاج قد يكون مسمومًا؛ وينبغي أن يَحُوطوها بقريب من العناية التي يحاط المريض بها، فلا يُجعل ما حوله إلا ملائمًا له، ويُمنع أشياء وإن أحبها ورغب فيها، ويُكره على أشياء وإن عافها وصَدَف عنها.”