“كأنّ الحقيقة لم تعد مهمة أبدا عند البعض، فهو ضد الحقيقة أحياناً إذا علم أن من يختلفون معه طوال الوقت، كانوا مع الحقيقة”
“يقول شيلر في وصف المنطق القديم: (إن الحقيقة في ضوء المنطق المطلق واحدة, والآراء يجب أن تكون متفقة. فأنت إما أن تكون مع الحقيقة أو ضدها. فإذا كنت ضدها فأنت هالك. أما إذا كنت مع الحقيقة فليس لأحد أن يجرؤ على مناقضتك. إنك محق إذا غضبت على اولئك الذين يجادلون في الحقيقة. الحقيقة حقيقتك أو هي بالأحرى أنت إذا جردّت نفسك من مشاعرك البشرية)”
“ضاعت الحقيقة أو ربما لم تضع لكنها لم تعد مهمة، المهم هو هذا، وأشارت إلى حكم المحكمة، وهؤلاء القتلى، وكل هذا الدماء.”
“إذا لم تستطع أن تقول كل الحقيقة،قل نصفها.”
“لم تعد تتحمل الحياة فى المنطقة الرمادية .. إما أن تتحقق المخاوف أو تتبدد .. مهما تكن قسوة الحقيقة فهى أرحم من الاوهام”
“إننا لم نتعلم من الكتب السماويةولم نتعلم من كثير من مفاهيمنا من خلال الرسلما رأيكم أن نتعلم من كل آلامنا وجراحاتنافلعلها تقودنا إلى أن نفهم إسلامنا بشكل أرحبوأن نفهم مسيحيتنا بشكل أرحبوأن ندفع إنساننا بشكل أرحبإن هناك فرقاً بين التعصب والاتزانفالتعصب انغلاق يلغي علاقتك بالآخروالاتزان غنى ينفتح بك على الآخرالمتعصبون جبناء وضعفاء لأنهم يخافون من الاستماع إلى الآخر خوفاً من اكتشاف الحقيقة عندهأما الملتزم فهو إنسان يلتزم لأنه وجد الحقيقة عندهولذلك فهو يعطي من عقله وقلبهليستمع إلى شيء مما عند الآخرلعله يرى الحقيقة”