“من الأفضل أن تنام الذاكرة دون أن نزعجها بتساؤلاتنا .!”
“لأن لكل إمرئ من إسمه نصيب ، و لأن اسمي أداة حربية حادة ، قد أجرح دون قصد مني قلوبا دخلتها !”
“• أشياء لا تهتدي إلى موطنها . .تأكل الغربة أطراف ثوبها . .أرواح مسجونة في منتصف الحرية .”
“من المؤلم حقاً أن نكون من أصحاب الأحلام الكبيرة ،، أن نسكن فوق غيوم كثيفة من الطموح والثقة والعظمة ،، لأن السقوط من أعلى ارتفاعات الوهم سيكون مؤلماً للغاية والارتطام بأرض واقعٍ "شحيح الأمنيات" أمرٌ لا نستطيع التعايش معه ..عندها لن نجرؤ على الحلم أبداً وسننصاع لأمر الواقع .!. الحل يتلخص في خيار من اثنين:إما أن نكون على قَدرِ المسؤولية من أحلامنا أو لندع الأحلام الكبيرة لِمن يستحقها ولــ"نمُدَ لِحافنا على قدر أرجلنا”
“أخشى عودتك ، لأنها تملأ حقائب ذاكرتي بالمزيد من الذكريات الجديدة التي ما تلبث أن تتحول بعد غيابك لنواقيس صدئة تدق في دمي ، و خناجر مسمومة تنغرس في رحم أيامي !”
“أحلامنا تستحق أن تكون واقعاً”