“ما أجمل أن يكون الزوجان أديبين, أو عالمين, أو كريمين, أو شجاعين! فإن قعدت بإحدهما سَوْرَةٌ عارضة, أو وسوسة هابطة أسرع إليه الآخر فأخذ بيده, وسدَّده على الطريق.”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “ما أجمل أن يكون الزوجان أديبين, أو عالمين, أو كر… - Image 1

Similar quotes

“إن أى كلام يفيد منه الاستبداد السياسى،أو التظالم الاجتماعى أو العطن الثقافى أو التخلف الحضارى لا يمكن أن يكون دينا، إنه مرض نفسى أو فكرى والإسلام صحة نفسية وعقلية..”


“إذا كلف إنسان ما بعمل، فإن انجاز هذا العمل على أفضل وجه يعد "فرض عين" وجب أداؤه كالصور والصلاة . . . وما يجوز له أن يتراخى في أو يفرط. وكل ذرة من استهانة أو خيانة، فهي عصيان لله واعتداء على الدين . . .”


“ما أجمل أن يكون الحب المتبادل والاحترام المتبادل قوام العلاقة بين الزوجين أو الأبوين! إن أثر ذلك فى الذرية عميق، وهو سياج متين لرسالة البيت فى الداخل والخارج.”


“والعامة تتصور أن من أوتى المال والبنون لا مكان له عند الله، أو أن مكانته هابطة بقدر ما أوتى فى الدنيا من خير، كأن الصعلكة شرط لدخول الجنة، والظفر بالعاقبة الحسنة!!!”


“المثير في هذه القضية أن مصورا يرسم على الورق منظر الشروق أو الغروب بمهارة تحاكي الأصل أو تومئ إليه يعد فنانا جديرا بالإشادة والتقدير! أما صاحب الأصل نفسه، أما فالق الإصباح وجاعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا، فهو ينسى أو يجحد، ولا توجه اليه عبارة ثناء!!.”


“ إن القوامة للرجل لا تزيد عن أن له بحكم أعبائه الأساسية، وبحكم تفرغه للسعى على أسرته والدفاع عنها ومشاركته فى كل ما يصلحها.. أن تكون له الكلمة الأخيرة ـ بعد المشورة ـ ما لم يخالف بها شرعا أو ينكر بها معروفا أو يجحد بها حقا أو يجنح إلى سفه أو إسراف، من حق الزوجة إذا انحرف أن تراجعه وألا تأخذ برأيه،وأن تحتكم فى اعتراضها عليه بالحق إلى أهلها وأهله أو إلى سلطة المجتمع الذى له وعليه أن يقيم حدود الله وهذا كلام حسن،”