“في هذا الليلأصبَحتُ جاهِلاًكيفَ أطَرِزُ قصيدة تليقُ بكِوأصبَحتُ جاهِلاً بعِلمِ التنويرْوصِرتُ لا أفرقُ بين القليلِ والكَثيرْولا أميزُ جيداً بين الرياحِ في صَدرِكِوبينَ الزَمهريرْفي هذا الليللنْ أكتـُبَ كثيراًفقدْ ترَكتُ مملَكة الشِعرِ خَلفيلأتعلَّمَ على يديكِ أصولَ التَعبيرْ”

عمر مصطفى وشاحي

Explore This Quote Further

Quote by عمر مصطفى وشاحي: “في هذا الليلأصبَحتُ جاهِلاًكيفَ أطَرِزُ قصيدة تليقُ بكِوأص… - Image 1

Similar quotes

“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعريإنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْفقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْوالبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْوقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْإني في الحُب طائِرٌ سماويلا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”


“مُحتَرِفٌ أنا في كِتابَةِ الشِعرِ وتقمُصِ المَشاعرومُبتَدىءٌ أنا في قِراءَةِ شَفتيكِ”


“هُناكَ إمرأة لا أعرفُ إسمَهاتـُهَدِدُني بأنوثتِهاتـُهَدِدُني بسَحبِ صلاحيتي مِنْ كِتابَةِ شِعرِ الحُبْوأنْ يتوقفَ النبضُ في القَلبْهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاتقولُ لي: أنَها ستَنسانيوترميني على أحدِ الشواطىءِ المَجهولةساقاها غـُصنان مِنَ الكَستناءِ البَريةوشَفتاها حَبتانِ عِنَبٍ شَهيةتـُدخِلُ عِطرَها في صَدري وترحَلْوتسألُني عن حُبٍ لا يُسألْهناكَ إمرأة لا أعرفها جيداًلا تسكنُ إلا بين لحمي وعَظميهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاولكِن الشوقَ إليهاكشوقِ السَيفِ للدَمِ”


“ـــــ أنا أقدمُ رجُلٍ يُحِبُكِ ـــــمهما فعلتِ سأظلُ أقدَمَ رَجُلٍ يُحِبُكِفلا تـُحاولي تغييرَ القدَرْإني أعرفُ جيداً مِقدارَ الحُب الذي تـُريدينْوأعرفُ أيضاً مِقدارَ الجنونِ التي تـُفَضلينْوأعرفُ كيف يسكُنُ الشِعرُ فيكِ غلاماً جميلاًوكيف تقِفُ على كتفيكِ طيورُ تِشرينْمهما فعلتِلنْ تقدري على البُعدِ عنيفأنا أمهرُ رجُلٍ ينثرُ رمالَ الشاطىءِ عليكِوبطريقة مُدهِشة يا حبيبتييتحوَّلُ الرملُ ذَهَباًلنْ أقدِمَ لكِ مِثلَ باقي الرجالْالمراوحَ الصينيةوسعَفَ النَخيلِ العراقيولؤلؤ الخليجِ العربيبل سأكونُ ذلكَ الرجُلِ القديمالذي إنتَظركِ منذ قومِ عادٍ وثمودونقشَ وجهَكِ على الصَخرلا تنتَظري مِني أيَّ شيءٍفقد كتبتُ عليكِ بالرَسمِ العُثمانيباءَ الحُبِ ونونَ النِسوةِوقافَ القَلبِ وياءَ الإشتياقسأكونُ ذلكَ الرجُل الذي لا يهتَمُ لأي شيءٍولا يخافُ مِنْ أي شيءٍفأنا أعلمُ جيداً أنَّ مُعاناتي هي إنتظارُكِالذي إمتدَ لآلافِ السِنينْوأعلمُ جيداًأني رجُلٌ يستطيعُ بلَحظَةِ حُبٍأنْ يُعيدَ التاريخَ لِلبدايةحتى تكوني حبيبتي بكُل قوةٍوتكوني أنتِ النهايةوسأكونُ ذلكَ الرجُلُ القديمُالذي يعشَقُ في يديكِ تساقطِ المطَرْويدورُ في أزقةِ عينيكِ وشوارعهافلنْ أفكِرَ أبداً إلا بإطعامِكِ خُبزَ الشِعرِ والحنينْسأكونُ ذلك العاشِقُ يا حبيبتيالذي يُحِبُكِ على طريقةِ البربَرِولن يتغيَّر أيَّ شيءٍ بداخِليفسأبقى أنا العاشِقُ الذي إسمهُ (عُمَرْ”


“إنَّ الوقوعَ في حُب إمراةٍ مثلكِيحتاجُ لِمئةِ ألفِ عامٍ مِنَ التفكيرِ العميقْفالبَحرُ يحتاجُ لآلافِ السَنواتِ لِيُصبحَ بحراًلكِنهُ لا يُفَرِقُ بين المُسافِرِ وبين الغريقْ”


“إذا كانَ التسَكُعَ في حاناتِ يديكِ حَرامٌفإنَّ السُقوطَ سُكراًفي أزقةِ عينيكِ واجـِبُ”