“في غيمٍ أسافرُ....بلا حقيبةٍ أو حسرة...بيتي على حصاني...حصاني في روحي...بوَّابةُ العالمِ تقتربُ”
“وأَنا أَنا ، لا شيء آخرواحدٌ من أَهل هذا الليل . أَحلُمُبالصعود على حصاني فَوْقَ ، فَوْقَ …لأَتبع اليُنْبُوعَ خلف التلِّفاصمُدْ يا حصاني . لم نَعُدْ في الريح مُخْتَلِفَيْنِ”
“أدرك جيداً أن لساني حصاني .. لكن المشكلة عندي في اللجام !”
“هل كان الحبّ يساعدنا في العيشِ بلا حسرة، وبلا أحزان؟”
“ومن أجل أن تتخذ صورتك شكلاً إجتماعياً فلا بد من امرأة تحبها وتتزوجها ، أو تتزوجها بلا حب .. أو تستخدمها أو هي تستخدمك .. تكون في يدك أو تكون هي في عنقك .. في قلبك أو على قلبك .”
“في العالمِ المملُوءِ أخطاءَمُطالَبٌ وحدَكَ ألا تُخْطِئالأنَّ جسمَكَ النحيلَلو مرةً أسرعَ أو أبطأَهَوَى…وغطَّى الأرضَ أشلاءَ!في أي ليلةٍ تُرى يَقْبَعُ ذَلِكَ الخطأْ!؟”