“إنهم يكتبون لأنهم يتألمون ..”
“إنهم يضطهدون النساء لأنهم لا يثقون بالرجال”
“الفلسطينيون كلهم شعراء. بالفطرة. قد لا يكتبون شعرًا، ولكنهم شعراء، لأنهم عرفوا شيئين اثنين هامّين. جمال الطبيعة، والمأساة. ومن يجمع بين هذين، لا بد أن يكون شاعرًا.”
“لكنهم لا يعرفون حقيقة أن يكون الله وحده هو القادر على نزع المسامير من أحسادهم كي يتحرروا , هذه الفكرة التي لم تخطر ببال أحدهم هي السبب في استمرار ألم رهيب وعفوي كهذا , إنهم يتألمون كثيرا , بحيث لم يعد للسماء معنى”
“كل الرجال لديهم الخلل ذاته: إنهم ينتظرون ليعيشوا, لأنهم لم يستمدوا الشجاعة من كل لحظة. لما لا يُستثمر القدر الكافي من الشغف في كل لحظة ليُجعل منها أبدية؟”
“العشّاق السعداء .. لا يكتبون أشعارًا خالدة”