“أريدك عمرى ولو ساعةفلن ينفع العمر طول المدىولو أن إبليس يوما رآك لقبل عينيك .. ثم اهتدى”
“ولو ان ابليس يوما راكلقبل عينيك ثم اهتدى”
“ولو أن إبليس يوماً رآكِ لقبَل عينيكِ ! ثَم إهتدى”
“لو أن إيليس يوماً رآكِ .. لقبَّل عينيكِ ثم اهتدى”
“ولو خيرت في وطن لقلت هواك أوطاني ولو أنساك يا عمري حنايا القلب.. تنساني إذا ما ضعت في درب ففي عينيك.. عنواني”
“فيكفي أننا يوما تمردنا على الأحزانوعشنا العمر ساعاتفلم نقبض لها ثمناولم ندفع لها دينا..ولم نحسب مشاعرناككل الناس.. في الميزان”
“حزني عنيد وجرحي أنت يا وطنيلا شيء بعدك مهما كان.. يغنيناإني أرى القدس في عينيك ساجدةتبكي عليك وأنت الآن تبكيناآه من العمر جرح عاش في دمناجئنا نداويه يأبى أن يداويناما زال في العين طيف القدس يجمعنالا الحلم مات ولا الأحزان تنسينالا القدس عادت ولا أحلامنا هدأتوقد نموت وتحيينا أمانيناما أثقل العمر.. لا حلم ولا وطن..ولا أمان ولا سيف... ليحمينا”