“وأكتب .. لأن عزفاً ريفياً يعوي في دمي”
“كم أشتهيك ناضجاً كالفؤادأيها الخرافي الشهيالذاهب في دمي”
“ماذا أفعلُ بتُراثِكَ العاطفيّالمَزْرُوعِ في دمي كأشجارِ الياسمين?”
“أيها الساكن في دمي ..أي مكان .. انت لست فيه ..!!”
“أعيديني إلى جسدي لتهدأ لحظةًإبرُ الصنوبر في دمي المهجور بعدك ِ .”
“والطفل يهمس في اسى:أشتاق يا بغداد تمرك في فمي..من قال إن النفط اغلى من دمي؟”