“ترتدي أحزاني ثيابا ً جديدة عصرية لندنية و باريسية .لكنها أحزان قادمة من عالمي العتيق الحزين ..كالناي الذي كان ينوح في حارات دمشق القديمة خلف الجامع الأموي ، حيث بيت أجدادي منذ مئات السنين .أنا امرأة تعيش بقلب مزروع تدور حول العالمـ به ..ترحل و تكتب و تثرثر بعدة لغات و لكن بقلب مزروع ...إنه قلب جدي الذي ما زال ينبض في صدري !”