“وكعادتي كل يوم،، أعود لمنزلي بعد يوم طويل من التعب ،الإرهاق،المجاملة،الصبر،التحمل،وتصنع اللامبالاة .!.أعود مُجردةً من فرحٍ مُدعى ومثقلةٍ بقلب مكسورٍ حزين .!.أدخل غُرفة نومي،، وألقي بنفسي على السرير ثُم أُطلقُ على قلبي رصاصةً من كاتم الحُزن وأختم عليه بطابع كبير المزيد والمزيد من علامات الاستفهام والتعجب .!؟...”
“لحظة وآخد بيدك من كل هذا التعب أعود إلى الشمس التى تشرق فوق جلستنا...وإلى الزغب الأشقر خلف رقبتك..إلى زهور برية , على دفترك وعلى فستانك ...لحظة وأعود معك ... ولكننى لا أعود أبدا إليكى..”
“كل يوم أعيشه هو هدية من الله ولن أضيعه بالقلق من المستقبل أو الحسرة على الماضي”
“إنَّ أطرف ما قد تجده في مدمني القراءة ~أنهم دائما يرغبون بتكديس المزيد من الكتب ، فلا غرابة أبداً: أن تجد كتاباً على السرير وآخر فوق المنضدة ... والمزيد فوق طاولة الطعام”
“سأجعل من كل شعور هز قلبي ذات يوم واقعة تاريخية. وسأكتبه.”
“ألا و إن قوافل الملائكة لتتوافد كل يوم على أبواب الجنة ،تنتظر جموع الطائعين على أحر من الجمر ، فمن منكن حجزت مقغدها هناك؟! هناك..حيث الجنة تزداد كل يوم حسنا و يجمالا و تألقا و إشراقا ،فهل من مشمر!”