“على تلك الأسس الثلاثة: التحرر الوجداني المطلق، والمساواة الإنسانية الكاملة، والتكافل الاجتماعي الوثيق، تقوم العدالة الاجتماعية، وتتحقق العدالة الإنسانية”
“فقد الحرية يفقدنا المساواة , والمساواة تفقدنا العدالة , وغياب العدالة يودي إلى السقوط الأخلاقي , وتغليب القوة”
“فقد الحيرة يفقدنا المساواة والمساواة تفقدنا العدالة و غياب العدالة يؤدي الى السقوط الأخلاقي و تغليب القوة.”
“فليعبد من شاء ما شاء!، وليتركنا تحت شعار التوحيد نحيا وإلى نهجه ندعو.وليست الإنسانية المزعومة أن تجمع الواحد الذي أومن به مع الثلاثة التي تؤمن بها، فيكون الحاصل أربعة!!، ويؤمن كل منا باثنين على التساوي، وبذلك تتحقق العدالة!! هذا جنون.. وليست الإنسانية أن أكفر بما عندي، وتكفر بما عندك ثم نلتقي على الإلحاد المشترك!! هذا أيضًا جنون.. الإنسانية المحترمة أن أظل على وحدانيتي، وتظل –إن شئت- على شركك وتظللنا مشاعر البر والعدالة والتعاون الكريم. لن أجعل حقي باطلا لترضى..ولن يعنين سخطك آخر الدهر إذا حنقت بي!”
“يجب أن يكون المرء إنسانيا كثير الإنسانية، وأن يتمتع بحس عظيم من العدالة والحق كي لا يقع في الجمود العقائدي المتطرف.”
“دعاة السلاطين يدعون إلى وحدة الجماعة ، بينما يدعوا المعارضون إلى مبادئ العدالة والمساواة.”