“(فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) تشير الآية الى عظم خطورة عمى العقول بالنسبة الى عمى الأبصار فنفهم من الآية عظمة الفرق بين إصابتهما”
“والواقع ان قيام اسرائيل ونماءها لا يعود الى بطولة مزعومة لليهود قدر مايعود الى عمى بعض الحكام العرب المرضى بجنون السلطة واهانة الشعوبولو انصف اليهود لأقاموا لهؤلاء الحكام تماثيل ترمز الى ما قدموا لاسرائل من عون ضخم ونصر رخيص ”
“هل نفقد الرؤية حين ينادينا الحب لنخرُج من ذواتنا؟ في الطريق بين الأنا والآخر لحظة عمى قد نجتازها أو تلازمنا فتطمس من حولنا الكون!”
“فأما الآية التي تقول :"وآتوا النساء صدقاتهن نحلة..(النساء٤/٤) فإنها لا تأمر بإيتاء الصداق بل تؤكد أن الصداق عطية أي إنه بــــلا عوض.لذلك استغربنا كيف يقول ابن عاشور: فالآية على هذا قررت دفع المهور وجعلته شرعا،فصار المهر ركنا من أركان النكاح في الإسلام”
“من اجمل ما اكتسبته من الاعراضحفظ الوقت ،، وقطع المسافات ،، والنجاة من وحر الصدور ،، فإنني بحمدالله لا احتاج الى كبير مجاهدة في صفاء القلب على اخوة خالفوني " شكرًا ايها الاعداء”
“هل نفقد الرؤية حين ينادينا الحب لنخرج من ذواتنا؟في الطريق بين الأنا والآخر ..لحظة عمى..قد نتجاوزها أو تلازمنا ..فتطمس من حولنا الكون...واحدٌ بصير..والآخر أعمى..أَهكذا تتم تركيبة الحب؟؟؟”