“أنه حين تحينُ ساعة موتي فستجدُني مستعداً لها بقليل من الحسنات، وكثيرٍ من الذنوب، وأمل شاسع في عفو الله، وشوق كبير إلى لقاء وجهه الكريم ..”
“هناك فرق شاسع بين من يطيعك حبا ومن يطيعك خوفا”
“هناك فرق شاسع بين من يطيعك حباً ومن يطيعك خوفاً”
“هل للذكريات حياة ؟ هل لها روح ؟ هل لها عقل ؟ هل تشعر أنها بعد حين لن تجد مأوى في الذاكرة فتضطر إلى الهيام شريدة طريدة بلا ملجأ ؟ هل هذه الذكريات كالأرواح المنكودة التي غادرت أجسادها ولم تستطع التحرر من سجن الأرض فأصبحت أرواحاً ضائعة لا يؤويها احد ؟”
“وأعجب كيف يغريني طريقي... و موتي فيه أقرب من نجاحي.”
“لحا الله قوماً صوّروا شرعه الهدىأذاناً ببغضاءٍ..وحجّاَ الى الشريعادون ربّ العالمين..بفعلهموأقوالهم ترمي المصلّين بالكفر!يهدّدني دجّالهم من جحورهولم يدرٍ أن الفأر يزأر كالفأرجبانٌ يسوق الأغبياء إلى الردىويجري إلى أقصى الكهوف من الذعرِ”
“أنت فاكرني هندي؟" كما قال صديقي جمال عبدالناصر لصديقه نهرو خلال زيارة الأخير الرسمية لمصر، وقد ادّعى صديقي هيكل أنه سمع العبارة بنفسه، ولكنه لم يسجلها في أي من كتبه التي تترجم إلى ٩٩ لغة حتى لا يُتهم باللاهندية.”