“كنت اريد ايضا,ان تكتشفي العروبة في رجال استثنائيين..كما لم تنجب هذه الامة”
“ان للوحات مزاجها و عواطفها ايضا .. انها تماما مثل الاشخاص . انهم يتغيرون اول ما تضعينهم في قاعة تحت الاضواء!”
“الكبرياء ان تقول الاشياء في نصف كلمة الاتكرر الا تصر ان لا يراك الاخر عاريا ابدا ان تحمي غموضك كما تحمي سرك”
“ان كان الحب من ذهب فالنسيان من ألماس ثمة رجال يثرونك بخسارتهم”
“إنه الحنين لما تركناه خلفنا ولن نعود إليه . أماكن جميلة تتمنّى لو أنك لم ترها حتّى لا تحزن . لحظات باهرة ، تندم أنك عشتها كي لا تتذكّر . رجال مدهشون ، تودّ لو أنك لم تلتق بهم ، كي لا تبكيهم ما بقي من عمر ، كما لو أنهم رحلوا .”
“أنا لا أقيم في البيت. كلنا على سفر كما ترين، وحدهم الأموات أصبح لهم عنوان ثابت هذه الأيام!”
“بعد انقطاع صوتها كان ينتابني حزن لا مبرر له. لفرط اسعادك كانت امرأة تحرض الحزن عليك.عاودتني تلك الأمنية ذاتها: ليت صوتها يباع في الصيدليات لاشتريه. أني احتاج صوتها لاعيش. احتاج ان أتناوله ثلاث مرات في اليوم. مرة على الريق، ومرة قبل النوم، ومرة عندما يهجم علي الحزن او الفرح كما الان.اي علم هذا الذي لم يستطيع حتى الان ان يضع أصوات من تحب في أقراص، او في زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون ان يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.”