“ربما عليها أن تبتعد قليلاً كي يراها ..كاملة .. مكتملة !”

“- " لا يسمح لك أن تصرخ أبداً ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة ”

“لا يسمح لك أن تصرخ أبدا ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة”

“لماذا لا يُعلِق الأحبة لافتة "لا تقترب أكثر كي تراني"، في المكانِ المناسب؟! ولماذا لم أنتبه أنا، وأتراجع قبل أن أضيع في تفاصيلِك، لأكتشف فجأة أنني لا أعرفك حقًا!! وأخرج أيضًا من مجال بصرك!لماذا اقتربت حتى انتميتُ إليك فنسيتني كما تنسى نفسك.لماذا أعجز عن إيلامك، ولو قليلاً، كي تتذكرني مرة، ولو حتى كما تذكر الصداع في رأسك فتقرر أن تُسكِنني بقليلٍ من الاهتمام؟لماذا أشعر أني الآن وراء ظهرك، كـ غزالة اقتنصتها وامتلكتها فرميتها في جرابك، وحملتها على ظهرك.. عبء ثقيل، ولكنه سيكون وجبة شهية في لحظة ما!!!”

“تُحاصرهما المشاكل ، ولكن .. رغم كل شيء هي مطمئنة ، ربما لأن ما بينهما أجمل من أن تُفسِده الظروف ، أجمل من أن يُفسِده بشر”

“شكراً يا أمي لأنك تخليتِ عن حلمك في أن أكون ما تريدين كي أكون ما أريد”

“آه .. لوفقط لو أنصت إليها قليلاً ..واهتم بها قليلاً ..ورآها بعين البعيد ..لوجد فيها كل نساء الأرض .. وأكثر !”