“كانت عبارته والتى اختارها كهدف لمجموعته رغم قصرها قوية ورنانة.. "هل أنت مسيحى ؟؟ وانت .. هل انت مسلم؟ من منكم شيعى ومن منكم سنى ؟؟ من منكم أرثوذكسى ومن منكم إنجيلى ؟؟ من منكم قرآنى ومن منكم سنى .. على اختلافكم هل تتساءلون من منكم على صواب ومن منكم على خطأ ؟ هذا لا يهم .. فنحن نعبد الله .. إن فى هذا الجروب دعوة كى نتخلى عن دور الناقد ونترك الأمر لله كله .. فإن لم تقبل عقيدتى لتتعلم كيف تتعايش معى . ”
“هل منكم من لديه موهبة يوسف الصديق ليفسر لى رؤياى ؟هل منكم من يخبرنى كيف أفرق بين الرؤيا و بين الحلم ؟وهل منكم من يفسر لى سبع أحلام بعضهم خضر وبعضهم يابسات ؟و هل منكم من يفسر لى كيف أيامى العجاف تأكلن أحلامى السمان ؟”
“ومن كان منكم بلا نفاق فليرجمني بحجر.”
“هل رأى أحد منكم حلماً و هو يبكي؟”
“من كان منكم بلا منفى فليرجمني بوطن !”
“البغضاء موت. من منكم يحب أن يكون لحداً”