“إنّ قيام المُتعلّم بتعليم أمّي واحد يقرّبنا من تحرير فلسطـين أضعافاً مُضاعفة أكثر من أيّة قصيدة نكتبها في هجاء إسرائيـل"!”
“إن قيام المتعلم بتعليم أميّ واحديقربنا من تحرير فلسطين أضعافاً مضاعفةأكثر من أي قصيدة نكتبها في هجاء اسرائيل !بناء مدرسة واحدة أخطر على الصهاينة من آلاف الدواوين المكتوبة في ذمهم !”
“في كل عبارة نكتبها القليل من الحقيقة و الكثير من الخيال أو ربما الأمنيات !”
“في طفولتي عشقتُ النجومَ أكثر من أي شيء،كنتُ أعتقدُ أنها خُلقت لي وحدي، لتغني لي وحدي، لتراقصني وتباركَ فرحي . كنتُ أنصتُ لـ همسها الذي يدغدغني فأضحك وأضحك حتّي يغلبني النوم وتأتي أمّي.. في هدوء و علي أطراف أناملها تسير وهي تحملني خوفًا من أن توقظني. وعلي أطراف أناملي أمشي أنا في الحلمِ كي لا أوقظها من هدوئها، أطاردُ إحدي النجمات، أحاول الإمساكَ بها لأغرسها في جبينِ أمّي.”
“ربما كان في وسع الإرادة القوية أن تتيح لنا أكثر من مستقبل واحد، ولكننا لن يكون لنا - مهما أوتينا من إرادة - إلا ماضٍ واحد لا مفر منه ولا مهرب”
“من كان يقبل أن يكون له أكثر من أم سوى من تاه في أكثر من ..اسم..أكثر من..وطن..أكثر من..دين؟!”