“إني وإن كنتِ قد أسأتِ بي الـ ـيَوْمَ لَرَاجٍ للعَطفِ منكِ غَدا أسْتَمتعُ اللَّيْلَ بالرَّجاء وإن لم أرَ منكم ما أرتجي أبَدا أغُرُّ نَفسي بِكم وأخدعُها نفسٌ ترى الغيّ فيكمُ رَشَدا”
“أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا”
“لا .. أنت لم تيأس ، وإن أملت دهرا لو يئست ،لو لم تكن أقوى من اليأس ترى كيف وصلت ؟”
“حالهم عجيب ..إن كانوا يتألمون فلما لم يصرخوا ؟!..وإن كانوا قد صرخوا فلماذا لم نسمعهم؟!!”
“وقال حسين في قسوة:عارفة إنتِ محتاجة لإيه؟ محتاجة لحد يقعد يهزّك لغاية ما تفوقي. لغاية ما تدركي إن الدنيا ما انتهتش. وإن اللي حصل ده كان ضروري يحصل لأنك إنت اللي أسأتِ الاختيار.”
“ما شاء الله نفع وإن كان سببا من الضر، وما شاء الله ضر وإن لم يكن إلا نفعا ، والأسباب كالعمر ؛ لا يملك الإنسان استمراره لحظة واحدة ، وقد يستمر على ذلك ما يستمر”