“ستجدين مني ما لم تَسمعيهِ عنْ أي عاشِقستنظُرين بعينيكِكيف سأجعَلُ الربيعَ ينمو بين خـُصلاتِ شَعرِكِوكيف ستتَفجرُ مياهُ الياسَمين مِنْ بين أصابعِكِوسترينَ كيف ستهرُبُ رمالُ الشاطىءِللجوءِ بين أصابعِ قدميكِستَجدين مني ما لَمْ تسمعيهِ أبداًلأنكِ ستعرفين أنَّكِ المَلِكة عنديوباقي النساء هُنَّ أميراتُ لكِ”
“مِنْ أحد حُقوقِ الياسَمينأنْ ينمو بين خـُضَلِ شعرِكِولا يفوحُ عطرُهُ إلا مِنْ وجهِكِ الكريم”
“كواعِظٍ أحملُ مِسبَحَتي في يدي وأقولسُبحانَ الله الذي خَلقَكِ لِتـُكمِلينيوالحَمدُ للهِ أنَّكِ ليواللهُ أكبَر على كُل رجُلٍ يُحاوِلُ سرقتكِ مني”
“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”
“بحَقِ ما تَملِكين مِنْ أنوثتِكِكوني إكتِمالَ رُجولَتي”
“لنْ أقولَ لكِ أنَّكِ مِثلَ أميبل سأقولُ لكِ أنَّ في حياتيأصبح لي أُمَّينْ”
“في جميعِ المُعادَلاتِ الرياضية كُلهالم أجدْ مُعادلَة أصعَبَ مِنْ مُعادلةِ حُبي لكِ”