“المسافة لن تصلح أي شيءأنا متعبة من الدوران حول اسمكأكره اسمكو وجهك و ملامحك و ابتسامتكأفتقدك”
“بحق الله متعـ........ـني من وجهك بالبعدفما أشوقني منك....إلي الهجران و الصدفما تصلح للهزل..........ولا تصلح للجدو ماذا فيك من ثقل..و ماذا فيك من بردفلا صُبحت بالخير.......و لا مسيت بالسعد”
“اللؤلؤة هيكلٌ شادَه الألم حول حبة من رمل .ترى أي شوقٍ شادَ أبداننا و حول أية حبّات ؟”
“اللامعيارية هي إمكانية كامنة في النماذج المادية التي تطمح لأن يولّد الإنسان المعيارية إما من عقله أو من الطبيعة/المادة و من خلال التطور يكتشف الإنسان أن عقله بلا مرجعية و أنه يدور حول ذاته و يقدس القوة ، و أن الطبيعة/المادة حركة بلا غاية أو هدف ، و من ثم لا تصلح مصدرا للمعيارية ، ومن ثم يتم الانتقال من العقلانية المادية إلى اللاعقلانية المادية ،و من التحديث و الحداثة إلى ما بعد الحداثة”
“ربّ اجذبني إليك بحبلك الممدود لأخرج من ظلمتي إلى نورك و من عدميتي إلى وجودك و من هواني إلى عزتك .. فأنت العزيز حقاً الذي لن تضرك ذنوبي و لن تنفعك حسناتي .إن كل ذنوبنا يارب لن تنقص من ملكك .و كل حسناتنا لن تزيد من سلطانك .فأنت أنت المتعال على كل ما خلقت المستغني عن كل ما صنعت .و أنت القائل :هؤلاء في الجنة و لا أبالي و هؤلاء في النار و لا أبالي .و أنت القائل على لسان نبيك :( ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم )فها أنا أدعوك فلا أكف عن الدعاء .. فأنا المحتاج.. أنا المشكلة .. و أنا المسألة .أنا العدم و أنت الوجود فلا تضيعني .عاوني يارب على أن اتخطى نفسي إلى نفسي .. أتخطى نفسي الأمارة الطامعة في حيازة الدنيا إلى نفسي الطامعة فيك في جوارك و رحمتك و نورك و وجهك .”
“حبيسة معبد حبك مثل شمشون الجبار .. أنتظر حتي يطول شعري بلا حول و لاقوة ..أعاني و أتعذب لكني لا أملك لحياتي أي اختيار ..”