“إن علينا أن نتعلم المنهج القرآني الذي لا يعمم ولا يطلق الأحكام على الآخرين .. منهج : " ليسوا سواء " فالشيعة ليسوا سواء.وأهل السنة ليسوا سواء.والصوفية ليسوا سواء.والسلفية ليسوا سواء.”
“إن ولاة الأمور وحكام المسلمين هم نواب عن الأمة , فالسلطة الحقيقية الأصيلة هى للأمة , والحاكمون وولاة الأمور ليسوا بمعصومين , وكل بني آدم خطاء”
“فدولة الإسلام ليست دولة دينية , كما كان الحال فى " القيصرية البابوية " و " البابوية القيصرية " وعلماء الإسلام ليسوا رجال دين - أكليروس - يحولون - بالوساطة - بين الإنسان وبين الله , أو يملكون سلطان الحكم على العقائد والتحليل والتحريم .. والشريعة الإسلامية - التى لم تدع كل ما لقيصر لقيصر - قد وقفت عند النهج والمقاصد والحدود فيما هو ثوابت .. ثم قررت أن تكون الأمة مصدر السلطة التى تشرع وتقنن وتنفذ كى تتحول مقاصد الشريعة إلى نظم تحقق للأمة المصالح المتجددة والمتطورة بتغاير الزمان والمكان .. فالقائلون - منا - بالسلطة الدينية , مقلدون للغرب وكهانته الكاثوليكية .. ولا علاقة لفكرهم هذا بأصول الإسلام !”
“إن المعرفة لا تولّد الأخلاق, والأفراد المثقفون ليسوا بالضرورة أناساً صالحين" جان جاك روسو”
“إنَّ الشعراء ليسوا من الأدباء”
“ الناس ليسوا سوى خيالات ذكرياتهم”
“وفي مسألة التعدد، جانب دقيق غفل عنه كثير ممن أنكروه، ذلك هو أن الرجال ليسوا سواء، وقد تؤثر أنثى -راضية- أن يكون لها حظ النصف من رجل، على أن يكون لها غيره كاملا.”