“إدا ما بكيت أراك إبتسامةو إن ضاق دربي أراك السلامةو إن لاح في الأفق درب طويلتضيئ عيونك خلف الغمامة”
“إذا ما بكيت أراك إبتسامة و إن ضاق دربي أراك السلامة و إن لاح في الأفق درب طويل تضيئ عيونك خلف الغمامة”
“إذا ما بكيت أراك ابتسامهوإن ضاق دربي أراك السلامةوإن لاح في الأفق ليل طويلتضيء عيونك.. خلف الغمامة”
“لماذا أراك في كل شئكأنك في الناس كل البشركأنك درب دون انتهاء و أني خلقت لهذا السفرفإن كنت أهرب منك..اليكفقل لي بربك ..أين المفر ؟؟”
“لماذا أراك على كل شيء بقايا.. بقايا؟إذا جاءني الليل ألقاك طيفا..وينساب عطرك بين الحنايا؟لماذا أراك على كل وجهفأجري إليك.. وتأبى خطايا؟وكم كنت أهرب كي لا أراكفألقاك نبضا سرى في دمايافكيف النجوم هوت في الترابوكيف العبير غدا.. كالشظايا؟عيونك كانت لعمري صلاة..فكيف الصلاة غدت.. كالخطايا..”
“مهما توارى الحلم في عينيوأرقني الأجلمازلت ألمح في رماد العمرشيئا من أمـَل ..فغداً ستنبت في جبين الأفقنجمات جديدةوغداً ستورق في ليالي الحزنأيام سعيدةوغدا أراك على المدىشمسا تضئ ظلام أياميو إن كانت بعيدة”
“لا تسألي العين الحزينةكيف أدمتها المقللا تسألي النجم البعيدبأي سرٍّ قد أفلمهما توارى الحلم في عينيوأرقني الأجلمازلتُ ألمح في جبين الأفقنجمات جديدةوغداً ستورق في ليالي الحزنأيام سعيدةوغداً أراك على المدىشمساً تُضيءُ أياميو إن كانت بعيدة”