“تعلمنا في صغرنا أن إدراك المشكلة هو نصف الطريق لحلها ، ولا شك أن خبراتنا الحياتية تؤكد هذا المعنى . أما بالنسبة للحياة فالعكس هو الصحيح ! فكلما تعمقنا في دراستها ، كلما كبرت مشكلة التوصل إلى معرفة ماهيتها وأصلها ! ومما يزيد من حجم المشكلة أنه يستحيل وضع تعريف محدد للحياة ، لذلك يتم التعامل معها من خلال وصف مظاهرها البيولوجية وسماتها الوجودية”