“حصلت علي ليسانس من قسم اللغة الانجليزية وآدابها، وفشلت في العثور علي جدار أعلق عليه شهادتي.”
“توقفت الامتحانات لأسابيع, استؤنفت الامتحانات,نجحت و تخرجت,حصلت على ليسانس من قسم اللغة الإنجليزية و آدابها, وفشلت في العثورعلى جدار اعلق عليه شهادتي”
“وفشلت في العثور على جدار أعلق عليه شهادتي”
“الحياة تستعصي علي التبسيط!”
“الفندق بحد ذاته فكرة الفندق في حد ذاتها كانت تحمل معها اليقين بان اللقاء عابر مؤقت ويوشك علي الانتهاء منذ الليلة الاولى تحول اللقاء الي زعر من الانفصال الاكيد بدا التوتر يختلط بالبهجة ....”
“هذا جدار لن تهدمه القرارات الدولية ولا منازعات المحاكم ولا الأصوات الإسرائيلية المحبة للسلام والمؤمنة بحق الشعب الفلسطيني في الحرية وتقرير المصير. أما واثق أنه سيزول بطريقة أخرى ذات يوم. هذا الجدار سيهدمه عدم التعود عليه, ستهدمه الدهشة لوجوده. هذا الجدار سيسقط ذات يوم, لكنني الآن في لحظة حزني هذه أراه قوياً خالداً. ليس أقوى من هذا الجدار إلا العصافير والذباب وغبار الطريق. ثم أقول لنفسي: هذا هو الجدار الأصغر, فالجدار الأكبر هو "ا لإحتلال". أليس الإحتلال جدار أيضاً؟”
“الشاعر يجاهد ليفلت من اللغة السائدة المستعملة الى لغة تقول نفسها للمرة الأولى . ويجاهد ليفلت من أظلاف القبيلة . من تحبيذاتها ومحرماتها ، فإذا نجح في الإفلات وصار حُراً ، صار غريباً . أقصد في نفس الوقت .كأن الشاعر يكون غريباً بمقدار ما يكون حُراً .”