“ القرآن قال : ( وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا ) و ين الحديث الشريف عندك الرسول يقول : " عش في الدنيا كأنك تعيش أبداً " وين رسالتنا الأرض الخلافة .. العمارة .. الحياة .. الأملأنتِ توهمين نفسك إنك ملتزمة وإن هذا دين, عشان يرتاح عقلك الباطن وضميرك .. من المسألة عن دورك في الحياة و أهدافك .. وعن وقتك , تختصرين المسافات في الوهم !! هذا في علم النفس أسمها ( حيل الدفاع النفسي )التبرير عشان الإنسان يحتفظ بأكبر قدر ممكن من التوازن أنتِ جالسة تموتين و تسمينه دين !! .. حرام عليك الدين هو الحياة .. هو الأمل .. هو الابتسامة .. هو التوازن تعيشين زي الأنعام وتسمينه زُهد .. أي زُهد هذا إلي يحولك إلى كتلة من اللحم و الشحم و العقم .. ”