“الروايات الباطلة وما في معناها من الحكايات والمنامات والأشعار، وهي لا قيمة لها عند أحد من علماء الملة وإنما تروج بضاعتها في سوق العوام”
“لا قيمة لخير الأشياء في العالم إن لم يكن لها من يمثِّلها”
“في الشوارع كل الحكايات التي فرت هاربة من زوايا البيت...في الشوارع..لاشئ غيرها...وهي تبحث دون كلل عن بدايات جديدة”
“وإنما قيمة الأشياء بما فيها من أثر القلب أو بما لها من في القلب من أثر ولرب شيء تافه لا خطر له ولا غناء فيه ثم يكون في يد ك محب من حبيبه النائي أو الممتنع الهاجر فإذا هو قد تحول بموقعه من القلب إلى غير حقيقته فأطلعه الهوى من مطلع آخر ليس في الطبيعة فيرتفع ثم يرتفع حتى كأنه عند صاحبه ليس شيئا في الدنيا بل الدنيا شيء فيه ويكون ماهو كائن وينبعث منه روح ذات جلال أقل ما فيه أنه فوق الجلال الإنساني”
“في الحديث :"لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع في جنته أحد، و لو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من رحمته أحد" رواه مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً.”
“ترى المتأخرين من المقلدين يشاركون العوام في بدعهم ويتأولونها لهم، وابتدعوا لهم قاعدة في إقرار البدع والإنكار على منكريها، وهي تقسيم البدعة إلى حسنة وسيئة!”