“الحيـآة احيانا ً تدفعنا لأن نتلوى ألما َ حينما تجبرنا على أن نقدِم على خيـارات مرة”

“لكن الحياة أحياناً تدفعنا لأن نتلوى ألماً حينما تجبرنا على أن نقدم خيارات مرة...وفي الحياة نمرّ بهذا المأزق كثيراً.. وما يخلفه هذا الموقف/ المأزق في دواخلنا لا يمحى أبد الدهر بل يبقى يقظاً، دامياً، ملتهباً مهما مرّ عليه من الوقت.. هذه المواقف تجعلنا نقهر حتى نشعر بأن أرواحنا تكاد أن تتفتق من الألم ..”

“لست خائفاً من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً أن ننكسر إلى الأبد،لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا للأبد”

“و حينما سمع العالم صوت محمود درويش و سميح القاسم و توفيق زياد لأول مرة كان ثمة فرح عميق هادئ، لأن هذا الصوت كان علامة على ان فلسطين لم تزل عربية، و أن القلب العربي هناك لم يكف قط عن الخفقان.”

“حينما يغبط أحدنا الآخر على شرائه لأحد الكتب قبله ، لا حصوله على أغنية حصرية ، حينما يصبح ترديد القرآن على ألسنتنا أقوى !حينها أزعم أن أحوالنا - بدرجة كبيرة - ستنصلح !”

“لحظات تأتي كالغفلة تجبرنا بحب أن نكتب ما في ذاكرة الروحأحيانًا نحاول أن نخرج عن وعي تراب الأرضحتى نستوعب ما تكون عليه بصيرة العائم على فكرة”