“فالأفيال تنفخ في الماء "تروقه " قبل أن تأخذ جرعات بخرطومها ,تسكبها في أفواهها بتمهل والشرب لديها حفل كامل ترعاه الفيلة القائدة الأم التي يحييها قبل الشرب كل القطيع والأسود عندما تشرب تفسح لها الغزلان الطريق لكنها لا تفر ,اذ إن للافتراس وقتاً ونذراً وللحياة العادية وقت ونذر ويبدو ان الغدر شيمة بشرية محضة ! ”
“فالأفيال تنفخ في الماء "تروِّقه" قبل أن تأخذ جرعات بخرطومها، تسكبها في أفواهها بتمهل، والشرب لديها حفل كامل ترعاه الفيلة القائدة الأم التي يحيِّيها قبل الشرب كلُّ القطيع. والأسود عندما تشرب تفسح لها الغزلان الطريق لكنها لا تفر، إذ إن للافتراس وقتاً ونذراً وللحياة العادية وقت ونذر. ويبدو ان الغدر شيمة بشرية محضة !”
“الأسود عندما تأتي للشرب تفسح لها الغزلان الطريق لكنها لا تفر, اذ أن للافتراس وقتنا ونذرا, وللحياة العادية وقت ونذر, ويبدو أن الغدر شيمة بشرية محضة!”
“والفاتحة بجملتها تنفخ روح العبادة في المتدبر لها، وروح العبادة هي إشراب القلوب خشية الله وهيبته والرجاء لفضله، لا الأعمال المعروفة من فعل وكف وحركات اللسان والأعضاء. فقد ذُكرت العبادة في الفاتحة قبل ذكر الصلاة وأحكامها والصيام وأيامه، وكانت هذه الروح في المسلمين قبل أن يكلفوا بهذه الأعمال البدنية، وقبل نزول أحكامها التي فُصِّلت في القرآن تفصيلا ما.”
“قبل أن أقابلك كنت أقف في منتصف الطريق.. تائه في نفسي”
“كل يوم قبل الذهاب إلى النومأريد أن أتلو صلاة،صلاة واحدةاتعثر في تلاوتهاوأن ترى روحي الطريق.”