“لا نجد أبدا البلد الذي نرغم على هجره حينما نعود إليه!”
“أتعرف بأننا حينما نتغير لا نعود أبدا ً كما كنا ! ..أتعرف بأن أعماقنا عندما تتشوه ، لا يعيد ملامحها السابقة شيء و مهما حاولنا تجميلها”
“حينما نتغير لا نعود أبداً كما كنا”
“: بيروت وادٍ عميق لا نتبيّنه إلاّ أحيانًا، نعيش فيه كل يوم، نذهب إليه كل يوم، ولحظة نتبيّن أننا نعيش في وادٍ، لا نعود نعرف كيف نصل إليه. نصير فوق، على الحافة. هو تحتنا تمامًا، وبعيد تمامًا.”
“حينما نتغير لا نعود أبداً كما كنا ..ان , اعماقنا عندما تتشوه, لا يعيد ملامحها السابقة شئ ومهما حاولنا تحميلها !!”
“على هذا المنوال تدور الدنيا في هذا البلد الأمين!المشكلة هي أن المظلوم في هذا البلد لا يستطيع الافصاح عن نفسه، بينما فتحت أبواب الكتابة والخطابة على مصراعيها لمن يريد أن يتكلم من المترفين والمتفيقهين والحالمين.فترى المظلوم ساكتاً والظالم ينطق. وبهذا صعب علينا أن ندرك المدى الذي وصل إليه الشعب المنكوب في تألمه وحرمانه.”