“-انهم يحتاجون الي الخوف, كان آتون حسناً لك و لآخن و للشعراء, و لكن العامة لا تعيش بالتقوى. العامة تحتاج الى الخوف لكي تعرف التقوى.- و من صنعهم على ذلك المثال؟ من علمهم خوف تلك الآلهة المتعطشة للدم و للقرابين و لتعذيب البشر تحت الشمس و في ظلمة القبر؟ -تعنينا نحن الكهنة؟ أواثق أنت أن الناس ليسوا هم الذين صنعونا؟ أواثق أننا لم نكن من صنع حاجتهم لنا؟”
“وقد كتب شيشرون بعد جلسة من تلك الجلسات يقول :((لقد امتلأ التبير بجثث المواطنين كما سددت بها البالوعات العامة ,واضطر الأرقاء الى امتصاص الدم بلأسفنج من السوق العامة))”
“هل تعرف ما هو الخوف ؟ إنه يقتل أفضل ما في نفسك ، تعيش طول عمرك آمناً ، ثم تكتشف أنه أمان زائف وأن الخوف كامن مثل أشباح لا تهدأ في الظلام أو في الضوء.”
“هل تعرف ما هو الخوف، إنه يقتل أفضل ما في نفسك، تعيش طوال عمرك آمنا، ثم تكتشف أنه آمان زائف, وان الخوف كامن مثل أشباح لا تهدأ في الظلام أو في الضوء!”
“هل تعرف ما هو الخوف ؟؟أنه يقتل أفضل ما في نفسك ...تعيش طوال عمرك أمانا ...ثم تكتشف أنه أمان زائف ..وإن الخوف كامن مثل الأشباح ..لا تهدأ في الظلام أو في الضوء”