“هي ذي الريحُ تنقضُ عهدَ الناياتِوالذكرياتِ المنكوبةِ في وطنِ العُزلةهرولنا مثل غرٍّ لا يعرفُ لون الخاتمةنحملُ في جيوبنا نياشينَ الحربِوأغصانَ زيتونةٍ وريشةٍ باردةهرولنا مثل أغنيةٍ صباحيةٍتطيرُ مع رشفِ القهوةهرولنا بكلِّ وجعِ الغاباتِوالصّحاري العالقة في مُخيّلتنا”
“وسيعذرونك حين تُصبح مثلهم,أو مثل نفسك: لا أحدهي ذي بلادٌ في الشوارع ,أو شوارعُ في بلدأو مثل نفسك: لا أحدصَبرت عليك وأنت تخرج من وجودك,ثم توجدُ في خروجك,ثم ترجعُ للجسد..هل مثل نفسك :لا أحد؟مثل نفسك : لا أحد.”
“الحرب مثل الحريق ، لا تظل في مكانها حيث هي”
“لا تنحنِ مثل علامة الاستفهام,قف في وجه العالم مثل علامة التعجب”
“- يعني إيه سجن؟- يعني مكان مقفول لا يمكن الخروج منه.- مثل الأسد في حديقة الحيوانات؟- مثل الأسد في حديقة الحيوانات!”
“شهوتي مثل فاكهةٍ لا تُؤَجل.. لا وقت في جسدي لانتظار غدي”