“أنني أميل إلى القول إن وعي الذات لا يأخذ بعده الإنساني والفكري، العميق و الخلاق، إلا بقدر ما يختبر في وعي الآخر. الأنا سفر متواصل نحو نفسها، عِبرَ الآخر. الأنا، بعبارة ثانية، لا تصير ذاتها إلا بقدر ما تصير الآخر. وضمن هذا الحد، يمكن القول، وفقا للعبارة الصوفية: أنا لا أنا.”
“(عوني ) يقول بأن هناك الأنا العليا والأنا الصغرى .لو خذلك العالم -وتلك تقريبا وظيفته- فقد يبدو هذا مقبولا ولكن .. ما الذي يحصل لو كان الذي خذلك هو (الأنا ) ؟”
“لا دائم لي إلا أنا”
“أنا لا أري إلا أنت .. فأرتاح”
“أنا ثُمالةُ سَوطٍ بينَ أظهُرِهِم .. وهُم سياطٌ أباحَت ظَهريَ المُلهَبْ........من تجربة (أركبُ الهوى) - ديوان: سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري”